The best Side of السلم الموسيقي
The best Side of السلم الموسيقي
Blog Article
الجيتار الكهربائي يعد الجيتار الكهربائي متعدد الاستخدامات، ويأتي في العديد من الأشكال والأحجام المختلفة، ولكل جيتار كهربائي شعور فريد من نوعه ومختلف للعزف ويمكنه القيام بأشياء مختلفة.
البعض من الأشخاص الذين يريدون تعلم عزف العود قد يمسكونه بطريقة خاطئة، تمنعهم من التحكّم الكامل به، والوصول للأماكن التي يصعب العزف عليها خاصّةً المناطق القريبة من صدر العود، إذ يجب أن يتخذ الشخص وضعية جلوس مستقيمة على كرسي بدون ذراعين مع مسند ظهر مستقيم، ويضع رجله اليسرى قليلًا خلف خط كعب القدم اليمنى.[٢]
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.
وهو الذي تكون به فتحات تُسمّى "قمرية" من أجل المساعدة في زيادة الرنين وقوته.
يُعتبر النمط العراقيّ more info في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
وهي القطعة الخشبية أو البلاستيكية الأفقية الموجودة ما بين رأس الجيتار ورقبته، وفي العادة تكون فيه حفر تمتد الأوتار فيها، لكي تساعد في تحديد الجزء الوتر الذي يمكن العزف عليه.
أَبْعَدْتُه فبَعُد. الجوهري: أَنأَيْته ونَأَيْتُ عنه نأْياً بمعنى أَي
يعتبر العود آلة رئيسية في التخت الموسيقي الشرقي، في التاريخ الحديث هناك أكثر من دولة عربية تدعي تفوقها في صناعة الأعواد مثل دمشق و بغداد في ذلك ففيها أكثر من حرفي يقوم بصنعها، وبذلك غدا العود العراقي ذا سمعة عالمية جعلت كبار الملحنين والمطربين في العالم العربي يفضلونه على غيره، ومن أحد صناع العود المحدثين في العراق سمير رشيد العواد الذي يتسابق الفنانون العرب للحصول على أحد الأعواد من صنعه، وكما إشتهرت صناعة العود في دمشق حيث يتميز العود الشامي او الدمشقي بدقة الصنع ، ويصنع العود في مدن عربية اخرى .
واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصرى وغيرها،
أَبو منصور: وهذا القول هو المعروف الصحيح. وقد قال الليث: نأَيتُ الدمعَ
التي يقوم العازف بضرب الأوتار عن طريق الريشة بطريقة متتالية وثابتة لانتاج نغمة طربية بطبقات صوت قوية وتحتاج تلك الطريقة الى مهارة في أداء العازف لأنها من الطرق الصعبة الى حد ما
مكونات العود: الصندوق (طهر العود، الصدر(قمرية)الفرس ،الرقبة ، الأنف ،المفاتيح ،الأوتار